طباعة
المجموعة: الكاتب عبد المنعم الأعسم
الزيارات: 1192

* المجرِّب: 
أظن أنه في وقت من الأوقات كانت الزعامة تعني العضلات، أما الآن فهي تعني التجاوب مع الناس“  

انديرا غاندي


          
من اغاني عن صدام حسين

* المخدوع
حينما ينعم السلطان في أي دولة بالترف والنعمة، تلك الأمور تستقطب إليه ثلة من المرتزقين والوصوليين الذين يحجبونه عن الشعب، ويحجبون الشعب عنه، فيوصلون له من الأخبار أكذبها، ويصدون عنه الأخبار الصادقة التي يعاني منها الشعب»… «يقلبون توجسه وغيرته من شعبه إلى خوف على ملكه، فيأخذهم بالقتل والإهانة.

ابن خلدون- المقدمة


          
علي الوردي- مهزلة العقل البشري

* المتآمر
تحدثت إلى الفلاحين كفلاح. وإلى العمال كعامل. وإلى التجار كتاجر. وإلى اليمينيين كيميني. وإلى اليساريين كيساري. وإلى المزايدين كمزايد. وإلى المعتدلين كمعتدل.

وإلى العجائز كعجوز. وإلى الأطفال كطفل وقلت لهم أن كل الاتفاقات التي يكتبها رؤساء الدول تمت من وراء ظهوركم، فما سمعوا


محمد الماغوط- ساخطون ياوطني


          
التوحيدي- البصائر والذخائر