كم أرغب بالرحيل عن عالمكِ
وكم أتمنى هجرة دنياكِ..
ولكني مُكبّلٌ بقيودِ حبكِ
التي أضنت حياتي بأشواكِ خطاياكِ..
كم تمنيتُ لو لم أراكِ
وكم بحثتُ عن دواءٍ ينسيني إياكِ..
ياليتني لم ألد في حياةٍ فيها عيناكِ..
ومع اني أتمنى فراقكِ
إلا إني أعد الدقائق، لكي أحضى برؤياكِ...
ويلٌ لتناقضي،
ويلٌ لضعفي امام رغبتي،
وتباً لقلبي الذي لا يسلاكِ..!